أِحب أن أسْتمِعَ إلى حديتها
أرغب في لمسها
و ضمِها
و حتى تَقْبِلها
أرْغَبُ في أن تكون لي
حتى أبَعْتر شَعْرها
وقصَ أضافِرها و تزويق شَهْدها
فإنني أحبها
أدوب من إسمي على لِسَانِها
فلا خَيار لي
إلى أن ألبي نِدائها
يملائني شوقها
و أرغب في تقبيلها
و ياحبدا أن تكون من شفتيها
عندما تشعر بالبرد
أخال نفسي مِعْطفها
عندما تُنادي إسمي
أفرح و أُحِسُ بشَوقها
ياجماعة الخير و الله أحِبها
يَخفقُ قلبي لها
كُلَما تَكَلَمَتْ و بِلاَ شُعور أُصغي لها
يطمئِنُ قلبي حينما أكَلِمها
أشْعُر بظلام حينما أرى دُمُوعها
أغارُ كلما رأيْتُ شاباً يُكَلِمها
فما بَلُكُم عِنْدما يُقالُ هدا الفتى حبيبها
إنها أصعبُ جُملة يُمْكِنُنِي سماعها